الرقمنه وانعكاساتها علي المجتمع الأخضر ورؤيه مصر 2030

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

الجامعة الامريكية

المستخلص

اصبح التحول الرقمي متطلبآ عامآ، قد نهجته معظم دول العالم منذ فتره ليست بقصيره، فالتحول الرقمي (الرقمنه) يوفر الوقت والجهد للفرد وللمؤسسه معآ ويعد التحول للمجتمع الرقمي مسؤليه الجميع سواء للدوله او للمواطنين، للحصول علي مستوي حياه افضل، في مجتمع آمن، في ظل تغيرات عالميه كما توجب علينا التحول لعمليه الأداره الرقميه في كافه المجالأت لمواجهه التحديات كما الوصول لبيئه سليمه ومجتمع يواكب عصر الرقمنه.
اصبحت اداره البيئه السليمه للموارد الطبيعيه شرطآ اساسيآ لتآمين المجتمع ليكون هناك تنميه اقتصاديه توفي باحتياجات الحاضر ومتطلبات المستقبل، وذالك في ملاحقة للاهتمام الدولي لتحقيق برنامج عالمي لحمايه البيئه من التلوث والذي بلغ ذروته في مؤتمر (قمه الأرض) عام 1992 الذي ركز علي خفض انبعاث ثاني اكسيد الكربون الذي يؤدي الي الأحتباس الحراري، وهوايضآ الذي قامت من أجله (قمه الأمم المتحده للمناخ الدوره السابعه والعشرون للمؤتمر الدولي للتغير المناخي بشرم الشيخ)نوفمبر2022.
لذالك يعد الأقتصاد الأخضر آحد المساهمات للآمم المتحده بالتركيز علي الآطار المؤسسي للتنميه، واعاده تشكيل وتصويب الأنشطه الآقتصاديه لتكون اكثر مسانده للبيئه والتنميه لبناء المجتمع الآخضر بحيث يشكل الآقتصاد الآخضر طريقآ نحو تحقيق التنميه المستدامه، بهدف ارساء مبادي والتنميه المستدامه والعنصر الأساسي في تطوير الحسابات القوميه الخضراء، وهو تصحيح الناتج المحلي والآجمالي والتي تشمل الآضرار البيئيه وندره الموارد.فقيمه الأضرار البيئيه يجب أن يتم خصمها من الناتج المحلي الأجمالي وصولآ الي الرفاهه الأقتصاديه.

الكلمات الرئيسية