نظرية مقتضى الحال بين أوستين والبلاغة العربية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

)
من الاسس الهامه التى تبنى عليها مطابقه الکلام لمقتضى الحال وهى : وجود النشاط الذهنى والهدوء النفسى عند المتکلم لان الاستقرار الحاله النفسية لدى الفنان او المتکلم والوقت الذى يختاره يتصلان بالابداع. الابتعاد عن التعقيد سواء کان لفظيا او معنويا وقد استخدم بشر له اسلوب التحذير.جزاله الالفاظ وقوتها وهذه مواصفات خاصه بالالفاظ.مطابقه احوال المخاطبين وذلک بان نخاطب العامه بخطاب يناسهم وغيرهم.لا مانع من مخاطبه العامه بخطاب الخاصه ان ملک المتکلم القدرة على توصيل المعنى الى العامه.ربط بشر بين ثلاثه اشياء اقدر المعانى واوزان المستمعين واقدر الحالات وغيرها.

الكلمات الرئيسية