قال تعالى للرجال نصيباً مما ترک الولدان والأقربون وللنساء نصيباً مما ترک الولدان والأقربون مما قل أو کثر نصيباً مفروضاً.
وبناء على ذلک أصبح هناک قاعدة عامة فى تثبيت شرعية الإرث الذى يحق للجنسين وفقاً لنصيب مفروض فى الميراث لا ينطبق إلية تأويل.
فنصيب المرأة فى الترکة معروف ومنصوب علية بالنص القرآنى والإجماع فى قولة”يوصيکم الله فى أولادکم للذکر مثل حظ الانثيين”
وتنحصر أسباب الإرث فى الشريعة الإسلامية فى ثلاث نقاط:
الزوجة – القرابة – التعصب
وترى الباحثة أن هذه الدراسة ليست لمناقشة شريعة التوريث وتقسيم
الانصبة بين الرجال والنساء وإنما سوف ترکز على فکرة التطبيق التى
تخضع لسلوک وتصرفات الناس أفراد وجماعات تبعاً للمورثات الثقافية.
سالم, فدى فؤاد. (2006). ميراث المرأة بين الشريعة والتطبيق : دراسة حالة بإحدى القرى المصرية.. مجلة کلية الآداب.جامعة بنها, 15(1), 1-34. doi: 10.21608/jfab.2006.55249
MLA
فدى فؤاد سالم. "ميراث المرأة بين الشريعة والتطبيق : دراسة حالة بإحدى القرى المصرية.", مجلة کلية الآداب.جامعة بنها, 15, 1, 2006, 1-34. doi: 10.21608/jfab.2006.55249
HARVARD
سالم, فدى فؤاد. (2006). 'ميراث المرأة بين الشريعة والتطبيق : دراسة حالة بإحدى القرى المصرية.', مجلة کلية الآداب.جامعة بنها, 15(1), pp. 1-34. doi: 10.21608/jfab.2006.55249
VANCOUVER
سالم, فدى فؤاد. ميراث المرأة بين الشريعة والتطبيق : دراسة حالة بإحدى القرى المصرية.. مجلة کلية الآداب.جامعة بنها, 2006; 15(1): 1-34. doi: 10.21608/jfab.2006.55249